أبدى شيوخ عشائر مختلف مناطق الأنبار، السبت (2 نيسان 2022)، رفضاً قاطعاً لما وصفوه بـ"محاولات جهات مشبوهة العبث" بأمن محافظتهم، فيما أكدوا تمسكهم برموزهم السياسية، وفي مقدمتهم محمد الحلبوسي رئيس البرلمان، وفريقه السياسي.

وتعهدوا في بيان بـ"الوقوف بوجه أي محاولات من أي جهة تستهدف التدخل في شؤون المحافظة"، مؤكدين الوقوف "صفاً واحداً خلف الفريق السياسي الذي يقوده رئيس البرلمان محمد الحلبوسي ومحافظ الأنبار وبقية ممثلي المحافظة"
وعدوا "أي محاولة لاستهداف هذا الفريق استهدافا لأبناء الأنبار".
